رباه غوثك غوثك؛ أن نضل -قبل الموت- ونخزى.
لحكمةٍ أبقيتنا؛ حتى ندرأ عن مثل عبدك حازمٍ كفره بك.
لأنتَ تشهدُ ما بالقلبِ منْ كمدٍ ** وأنتَ تعلمُ أني ساخطٌ وجِلُ
بل شيخنا.. جليلٌ رائدٌ في الصالحين، حنيفٌ هو.. وجماهير المكفَّرين.
فأدركنا اللهم بنورك -وإخواننا- في النائبات؛ أن تسود وجوهنا بهذه الظلمات.