السجون سجون جهنم؛ لا سجون

السجون سجون جهنم؛ لا سجون الطواغيت:

“ادَّارَكُواْ فِيهَا جَمِيعًا”.

“هَذَا فَوْجٌ مُّقْتَحِم مَّعَكُمْ”.

“قَالَ اخْسَئُواْ فِيهَا وَلَا تُكَلِّمُونِ”.

“وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيرًا”.

“وَإِذَا أُلْقُواْ مِنْهَا مَكَانًا ضَيِّقًا مُّقَرَّنِينَ”.

“إِنَّهَا عَلَيْهِم مُّؤْصَدَةٌ * فِي عَمَدٍ مُّمَدَّدَةٍ”.

“وَتَرَى الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ مُّقَرَّنِينَ فِي الأَصْفَادِ”.

“يُحشر المتكبرون يوم القيامة أمثال الذر في صور الرجال؛ يغشاهم الذل من كل مكانٍ، يُساقون إلى سجن جهنم، يُقال له: بُولَُسُ، تعلوهم نار الأنيار، يُسقون من عصارة أهل النار: طينة الخبال”.

عَجَّلَ الله الطغاة -معذَّبين بأيدينا- إليها؛ ليوفيهم بها عذابه الشديد.

أضف تعليق