آخر ما أقوله عن الدولة

آخر ما أقوله عن الدولة وخصومها.. حتى جديدٍ نعوذ بالله منه:

– من لم ير غلوَّ الدولة العظيمَ المُركَّبَ؛ فيما هو قطعيُّ الثبوت إليها؛ فأنَّى؟!

– من لم ير مخازيَ أكثرِ خصومِهم؛ وإنها لتَقُوتُ الغلوَّ؛ فأنَّى؟!

ألا إن بالشام جهادًا مقاربًا من طوائف، وفيه طوامٌّ، وفيه غلوٌّ، وفيه محتمِلٌ.

أضف تعليق