لي رجاء يا إخوة عشان خاطري، وعشان قلبي واجعني جدًّا والله:
علقوا على المنشور اللي فات اللي أوله: “أيها الأحبة” بدعوات كتيرة جميلة صادقة مخلصة؛ تحببون بها -بين أحبتنا المتخاصمين- وتقربون، عسى الله أن يتقبلها -رأفةً ورحمةً- منكم، وأن يهبكم عليها أوفى ما وعد فيها، وعسى إن أصلحنا بين أحبتنا؛ أن يصلح الله بيننا وبينه، بحبكم جدًّا والله.