هذا اللهُ سيدُنا الذي نعبدُ.

هذا اللهُ سيدُنا الذي نعبدُ.

عبوديته تمنح أهلَها خيرَه، وعبودية سواه تسلب خيرَ أهلِها؛ ذلك بأنه تقدَّس وتعالى:

خير الراحمين، وخير الغافرين، وخير الفاتحين، وخير الفاصلين، وخير الوارثين، وخير الرازقين، وخير المُنزِلين، وخير الحاكمين، وخير الماكرين، وخير الناصرين، وخيرٌ حافظًا، وخيرٌ ثوابًا، وخيرٌ عُقُبًا، ومغفرةٌ منه ورحمةٌ خيرٌ، وبقيته خيرٌ، وخراجه خيرٌ، ورزقه خيرٌ، ربنا الله هو خيرٌ وأبقى.

“أَأَرْبَابٌ مُّتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ”، “آللَّهُ خَيْرٌ أَمَّا يُشْرِكُونَ”، “بِيَدِكَ الْخَيْرُ”.

افرحي بالله يا خير أمةٍ.

أضف تعليق