ليس الفقيهُ العليمَ بالأحكام الشرعية العملية؛ إنما الفقيه الخبير بمعاملة رب البرية.
سئل الإمام أحمد عن رجلٍ استقرض من أجل أن يعقَّ عن المولود؛ فقال: إني لأرجو إن استقرض أن يعجِّل الله له الخلَف؛ لأنه أحيا سنةً من سنن النبي صلى الله عليه وسلم، واتبع ما جاء عنه.