إني لتأتيني رسائل الحب ممن أحب فأقرؤها بروحي، ويعيد قلبي تأملها، وتجتهد نفسي في حفظها، وأطالعها كل حينٍ ألذِّذ بها عيني؛ كيف بالقرآن رسالة الحب الخالد من المحبوب الأعظم جلَّ جلاله؟!
موقع حمزة أبو زهرة الرسمي
إني لتأتيني رسائل الحب ممن أحب فأقرؤها بروحي، ويعيد قلبي تأملها، وتجتهد نفسي في حفظها، وأطالعها كل حينٍ ألذِّذ بها عيني؛ كيف بالقرآن رسالة الحب الخالد من المحبوب الأعظم جلَّ جلاله؟!