والله إن الله ودودٌ.
“وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُمْ”.
“وَمَاذَا عَلَيْهِمْ لَوْ آمَنُوا بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَأَنفَقُوا مِمَّا رَزَقَهُمُ اللَّهُ”.
ذلك تحبُّبه إلى من كفر به وأعرض عنه؛ كيف تحبُّبه إلى من آمن به وأقبل عليه!