“وأرنا مناسكنا” إن للشيطان في

“وأرنا مناسكنا”
إن للشيطان في كل طاعة نهشة
“انت مبتصليش ليه” تبقى كافر
الحلم على الزوجة
إني لأستحي للنساء
القلب (الرقة والصفاء والصلابة)
لا تستهن بشأن من تتابع هنا من صفحات فإنها تخسف مع الوقت والكثرة بنفسك وتزري بعقلك
مثل القائم على حدود الله (جوانيات الحديث وجمع رواياته)
في النفس من كبر فرعون
الجاهلية .. الطاغوت .. الكفر .. الشرك .. البدعة .. الضلال .. الظلم .. الفسق .. الزنا .. اللواط ..
التربية بالمزاج
حديث الخيل العربي
ضرورة توصيف العدو الداخلي .. ليس رفاهية .. لئلا يبقى التفريق بين المستعمر الأجنبي والمستبد الداخلي
إقامة الدين بعيدا عن الطواغيت
زكاة الجاه
حكمة النبي عليه السلام
ابن السمَّاك: “اللهم إني آمر بطاعتك وربما قصرت، وأنهى عن معصيتك وربما اقترفت، وقد تعلم إني إنما أدور على أن أعظمك في صدور خلقك؛ فارحمني بذلك يا أرحم الراحمين”.
“ولقد جلست يومًا، فرأيت حولي أكثر من عشرة آلافٍ، ما فيهم إلا من قد رقَّ قلبه، أو دمعت عينه، فقلت لنفسي: كيف بك إن نجوا وهلكتُ؟! فصحتُ بلسان وجدي: إلهي وسيدي؛ إن قضيت عليَّ بالعذاب غدًا؛ فلا تعلمهم بعذابي؛ صيانة لكرمك، لا لأجلي، لئلا يقولوا: عذب من دلَّ عليه. إلهي؛ قد قيل لنبيك -صلى الله عليه وسلم-: اقتل ابن أُبَيٍّ المنافق، فقال: “لا يتحدث الناس أن محمدًا يقتل أصحابه”، إلهي؛ فاحفظ حسن عقائدهم فيَّ بكرمك أن تعلمهم بعذاب الدليل عليك؛ حاشاك والله يا رب من تكدير الصافي”.
“إلهي؛ طالما اجتذبتُ العصاة بعد أن تهافتوا في النار؛ أفينجون منها وأرِدُها؟! سيدي؛ إن لم أصلح للرضا؛ فالعفْو العفْو”.
روى الطبراني من حديث أَبِي طَوِيلٍ شَطَبٍ الْمَمْدُودِ أَنَّهُ أَتَى رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فَقَالَ: أَرَأَيْتَ رَجُلًا عَمِلَ الذُّنُوبَ كُلَّهَا، فَلَمْ يَتْرُكْ مِنْهَا شَيْئًا، وَهُوَ فِي ذَلِكَ لَمْ يَتْرُكْ حَاجَةً وَلَا دَاجَةً إِلَّا أَتَاهَا، فَهَلْ لَهُ مِنْ تَوْبَةٍ؟ قَالَ: «فَهَلْ أَسْلَمْتَ؟» قَالَ: أَمَّا أَنَا فَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ، وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، وَأَنَّكَ رَسُولُ اللهِ، قَالَ: «نَعَمْ، تَفْعَلُ الْخَيْرَاتِ، وَتَتْرُكُ السَّيِّئَاتِ، فَيَجْعَلُهُنَّ اللهُ لَكَ خَيْرَاتٍ كُلَّهُنَّ»، قَالَ: وَغَدَرَاتِي وَفَجَرَاتِي؟ قَالَ: «نَعَمْ» قَالَ: اللهُ أَكْبَرُ، فَمَا زَالَ يُكَبِّرُ حَتَّى تَوَارَى.
قال سعيد بن المسيب: إن الدنيا نذلة وهي إلى كل نذل أميل وأنذل منها مَن أخذها بغير حقها وطلبها بغير وجهها ووضعها في غير سبيلها
مسلم .. عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يخطب بالمدينة , فقال: ” يا أيها الناس , إن الله تعالى يعرض بالخمر , ولعل الله سينزل فيها أمرا , فمن كان عنده منها شيء , فليبعه ولينتفع به ” , قال: فما لبثنا إلا يسيرا , حتى قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ” إن الله تعالى حرم الخمر , فمن أدركته هذه الآية وعنده منها شيء , فلا يشرب , ولا يبع ” , قال: فاستقبل الناس بما كان عندهم منها في طريق المدينة , فسفكوها.
خالد بن الوليد يقول – رضي الله عنه -: ما ليلة تُهدى إلي فيها عروس، أنا لها محب مشتاق، أحب إليّ من ليلة شديد قرّها – يعني: بردها – كثير مطرها، أصبّح فيها العدو فأقاتلهم في سبيل الله
“من بات فوق بيت ليس له إجار فوقع فمات فقد برئت منه الذمة، ومن ركب البحر عند ارتجاجه فمات برئت منه الذمة”

أضف تعليق