آهٍ وآهًا وأَوَّهْ وأَوَّاهُ وأَوَّتَاهُ ووَاهًا.
إن لم يكن هذا الحديث لهذا الزمان؛ فماذا؟!
“لا تقوم الساعة؛ حتى يمر الرجل بقبر الرجل، فيقول: يا ليتني مكانه”.
“لا تذهب الدنيا؛ حتى يمر الرجل على القبر، فيتمرَّغ عليه، ويقول: يا ليتني مكان صاحب هذا القبر”.
شعرٌ: كفى بكَ داءً أنْ ترى الموتَ شافيا ** وحسْبُ المنايا أنْ يكنَّ أمانيا
ربَّاه؛ لا رجاء لعبدك -اليوم- إلا الوفاة مسلمًا.
لا إله إلا الله؛ المشتهى والمنتهى.