هذا معنىً يعييني على الرفق في الدعوة إلى سبيل ربي كثيرًا، أكتبه بالعامية قاصدًا.
كان في مركز الدائرة (أول الإسلام) نبي واحد بس، لا يُعرف متبوعٌ سواه، عليه السلام.
النهارده على محيط الدائرة 360 نبي! كل نبي بيدعو لنفسه، لأ وبيحارب بقية الأنبياء 🤔!
صحيح طالب الهدى بصدق؛ هيعرف النبي اللي بحق، لكن يا معشر من هداه الله بالدائرة؛ ارفقوا بجموعٍ خلفكم حائرةٍ، حتى في أصول الإسلام وبديهيات العقول وقواعد الأخلاق؛ اللهم املأنا رفقًا.