أليس عجبًا أن يكون بلاؤك

أليس عجبًا أن يكون بلاؤك بسبب ذنبٍ عرَّفك الله به، ثم لا تكفُّ عنه، وتلحُّ في الدعاء بالعافية؟ّ!

يا معشر الأوَّابين؛ إن أعظم موادِّ البلايا الآثام، فاقطعوها بتوبةٍ نصوحٍ؛ ذلك حقُّ الأخذ بالأسباب.

أضف تعليق