من لأجنحتنا إذا وَهَتْ -كلَّ طيرانٍ إلى سمائك، ودورانٍ في جوِّ الحياة- يقويها؛ إلا أنت يارب؟
لا إله إلا الله خبيرًا بجهلنا وضعفنا، لا إله إلا الله قديرًا على جبرنا وإصلاحنا، تبارك خير الطيبين.
موقع حمزة أبو زهرة الرسمي
من لأجنحتنا إذا وَهَتْ -كلَّ طيرانٍ إلى سمائك، ودورانٍ في جوِّ الحياة- يقويها؛ إلا أنت يارب؟
لا إله إلا الله خبيرًا بجهلنا وضعفنا، لا إله إلا الله قديرًا على جبرنا وإصلاحنا، تبارك خير الطيبين.