“وَجَزَآءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا”. ليست

“وَجَزَآءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا”.

ليست أُولى سفالات أحمد سالم.

على أحمد سالم من الله ما يستحق.

لسنا دراويش للشيخ حازم، ولا نصلح.

سيدي حازم أبو إسماعيل؛ نجَّاه الله وثبته.

من لا يعرف ما فعل الشيخ حازم؛ فلا تُعرِّفوه.

المساواة بين حازم ورموز الإسلاميين؛ خَبَلٌ ومكابرةٌ.

“الَّذِينَ قَالُوا لإِخْوَانِهِمْ وَقَعَدُوا لَوْ أَطَاعُونَا مَا قُتِلُوا”؛ صدق الله.

لم نزل نتقبل نقد الشيخ حازم ومن هو خيرٌ من الشيخ؛ بعلمٍ وعدلٍ.

كيف يكرم الله أمةً لا تكرم كبراءها، ولا تعرف لرموزها الحقة أقدارها؟!

ليس النقد حقًّا للجميع، بل لأهله وبعلمٍ وعدلٍ، والاستهزاء ببعض الناس بحقٍّ دينٌ.

ليس الشيخ حازم معصومًا في النظر ولا في العمل (مفاجأة)، وإنما العبرة بالتسديد الغالب.

اللي ينتقد مثل الشيخ حازم بعلم وعدل تقبل منه، أما اللي يتسفل عليه فادِّي له بالجزمة القديمة.

سالم طالب علم نعم، لكنه ضالٌّ سافلٌ مريضٌ، اقرؤوا كتاب أحمد مولانا عنه بأول تعليقٍ، بَلا قلة أدب.

أضف تعليق