حيرانَ يسألني: لم العناية بالطُّرق؛

حيرانَ يسألني: لم العناية بالطُّرق؛ وهم المهلكون طارقيها!

يا حبيبي؛ إنما هي العاصمة الإدارية، وما قرَّب إليها من كوبري أو طريقٍ.

أضف تعليق