حيرانَ يسألني: لم العناية بالطُّرق؛ وهم المهلكون طارقيها!
يا حبيبي؛ إنما هي العاصمة الإدارية، وما قرَّب إليها من كوبري أو طريقٍ.
موقع حمزة أبو زهرة الرسمي
حيرانَ يسألني: لم العناية بالطُّرق؛ وهم المهلكون طارقيها!
يا حبيبي؛ إنما هي العاصمة الإدارية، وما قرَّب إليها من كوبري أو طريقٍ.