“أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ”. ما

“أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ”.

ما يزيد من هذه يَنقص من تلك؛ فاختر لنفسك.

فيم عجب متبع الشهوات من ضياع الصلوات، وقد قرأ هذه!

إما صلواتٌ وإما شهواتٌ، لا بد للإنسان من طبيعةٍ مشتركةٍ بينهما (الهيمنة).

أضف تعليق