انتحَر ليشعروا به، أفمن لم

انتحَر ليشعروا به، أفمن لم يشعر بك حيًّا؛ شعر بك ميتًا!

يا حبيبي؛ ربُّك بمثاقيل الذَّرِّ من أوجاعك فما دونها أخبر؛ أليس الله بكافٍ!

وهَبْ أنهم شعروا بك على الكمال والتمام؛ ما يصنعون!

فأما الله؛ فإنه على كل شيءٍ قادرٌ قديرٌ مقتدرٌ؛ لكنه لا يَعجل بعجلة عبده.

لا يستحق إزهاق الروح لأجله غيرُ الله؛ فاختر لها الشهادة.

أضف تعليق