أسرانا يا مولانا.
“ثُمَّ السَّبِيلَ يَسَّرَهُ”.
“وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ”.
“فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ”.
“فَاقْرَءُواْ مَا تَيَسَّرْ مِنَ الْقُرْآنِ”.
“فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى”.
“يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ”.
“وَنُيَسِّرُكَ لِلْيُسْرَى”.
“سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا”.
“إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ”.
“إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا”.
“فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ”.
“فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ”.
“وَسَنَقُولُ لَهُ مِنْ أَمْرِنَا يُسْرًا”.
“فَقُل لَّهُمْ قَوْلًا مَّيْسُورًا”.
“وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسَرًا”.
“وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي”.
“فَالْجَارِيَاتِ يُسْرًا”.
اللهم بأسرار تيسيراتك في آياتك هذه؛ يسِّر عسيرهم؛ كان هذا عليك يسيرًا.