“قَالَ هَذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ”؛

“قَالَ هَذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ”؛ درسٌ في صحبة الرجال.

صَحِبَ وليُّ الله نبيَّ الله بأمرٍ من الله، على شرط طاعته؛ فلما خالفه فارقه.

أنت عبدَ الله تصحب عدوَّ الله بنهيٍ من الله، شرطه في الصحبة معصية الله؛ وتوافقه ولا تفارقه!

أضف تعليق