ما أبداننا بأحوج إلى (الحجامة)

ما أبداننا بأحوج إلى (الحجامة) من قلوبنا؛ “وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ”.

جمهور المفسرين -رضي الله عنهم- على أن المراد بالثوب هنا؛ القلب.

طوبى لمن حجم قلبه بمشرطه؛ فاستخرج منه كل داءٍ يعلمه (هو) من دون الناس.

اللهم إنه ليس لقلوبنا طبيبٌ مثلك، أنت الطبيب الرفيق القدير، وإنا نستشفيك من عللها؛ فاشفها.

أضف تعليق