العالم الذي له الحظوة عند الحق والكرامة على الخلق؛ هو الذي يفقه دقائق المعلوم، ويخشى بعلمه الحي القيوم، كثَّر الله من سوادهم، وعرَّفنا بأقدارهم، ونفعنا ببركاتهم.
موقع حمزة أبو زهرة الرسمي
العالم الذي له الحظوة عند الحق والكرامة على الخلق؛ هو الذي يفقه دقائق المعلوم، ويخشى بعلمه الحي القيوم، كثَّر الله من سوادهم، وعرَّفنا بأقدارهم، ونفعنا ببركاتهم.