قاتل الله الديموقراطية أبدًا. كم

قاتل الله الديموقراطية أبدًا.

كم سفكت -باردةً- دماء المسلمين!

ما تلوثت أيدينا -يومًا- بشيءٍ من جاهلياتها.

وإن أهلها -فيما ندين الله به- لفي ضلالٍ بعيدٍ مبينٍ.

لكنهم لا يكفرون -وإنْ ضلوا أو ظلموا أو فسقوا- أجمعين.

بل الأصل في مسلمي أهلها الإسلام؛ لا يُخرجون منه إلا بيقينٍ.

ونرى من يكفر مسلمي أهلها (أجمعين) -منتخِبين ومنتخَبين- مجرمًا.

أما إزاحة أهلها -أينما كانوا- بتقديرٍ وحسبانٍ؛ فاللهم نعم.

فإن باب الإزاحة -الذي قد يبلغ بأهله (أولي العلم والقصد والمرحمة) حدَّ المقاتلة- أوسعُ -عند كافة أولي العلم- من باب التكفير.

أعاذنا الله وإياكم -برأفته ورحمته- من فرث الوكس، ودم الشطط.

أضف تعليق