بات بمشاهدة الفجور مشغوفًا، فأصبح عن شهود الفجر مصروفًا.
كن في جيش الفجر غازيًا جيش الفجور؛ “إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا”.
أخا الفجر؛ لست وحدك تشهده، الملائكة شاهدون؛ كيف لو أنه في مسجدٍ!
أتشهد ملائكةُ الليل والنهار صلاةَ الفجر وأغيب أنا! قال حبيبي: لا واللهِ.
أصبح بشهود الفجر مشغوفًا، فبات عن مشاهدة الفجور مصروفًا.