يا أصحاب البلايا ما ظهر

يا أصحاب البلايا ما ظهر منها وما بطن؛ إذا انقشعت عن القلوب أحزانها؛ بَهِجَتْ فكأنَّ ضرًّا لم يَكْوِها، ذهبت الأوجاع والأَوْصاب وبقي الأجر والثواب، وأصبح في النعماء بصيرًا من بات في اللأواء ضريرًا، “كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ”. غدُكم عافيةٌ.

أضف تعليق