“قَالُوآ أَجِئْتَنَا لِتَلْفِتَنَا عَمَّا وَجَدْنَا

“قَالُوآ أَجِئْتَنَا لِتَلْفِتَنَا عَمَّا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَآءَنَا وَتَكُونَ لَكُمَا الْكِبْرِيَآءُ فِي الْأَرْضِ”؛ هذه هي الجاهلية لمن جهلها حتى اليوم، هذا هو الكفر لمن لم يكفر به من الأمس، جاهليةٌ تأبى مجرَّد الالتفات عن غايتها، وكفرٌ يوقن بأنها معركة الكبرياء في الأرض؛ ألا ليت الله يُبلِّغ أهل الإسلام وَعْي أهل الجاهلية.

أضف تعليق