أعدكم ألا أصف أحدًا بأنه

أعدكم ألا أصف أحدًا بأنه “خولٌ” تارةً أخرى، ولكيلا أُخلفكم وعدي؛ اسمحوا لي بها هنا مرةً أخيرةً -وقد علم الله أني لا أقولها ولا غيرَها حقيقةً-: ياسر برهامي خول وحزبه عواهر، والداخلية خولات.

أضف تعليق