كم حرَّك البلاء من خوامد

كم حرَّك البلاء من خوامد توحيد القلوب، وجوامد ذِكْر الألسنة، وهوامد عبادات الجوارح!

قبل البلاء؛ تفنَّن في الأخذ بالأسباب ما شئت، بعد البلاء؛ ليس إلَّا “قدَّر الله وما شاء فعل”.

إنَّ للبلاء معارفَ لا تُعْلَم إلَّا منه، ولا تُخْبَر إلَّا فيه؛ نطمع في بلاغها اللَّهمَّ بأوسع المعافاة.

أضف تعليق